له ترك السكت وله السكت وسبقت الأدلة قوله تعالى فأحياكم لورش الفتح والتقليل في ذات الياء هكذا فأحياكم فأحياكم ولا إمانة فيها إلا للكسائي لأن كلمة أحيا لم تسبق بواو لذا يميلها الكسائي وحده هكذا فأحييكم و الدليل ولكن أحيا عنهما بعد واوه و فيما سواه للكسائي ميلا و لحمزة في حال الوقف وجهال له تحقيق الهمز وله تسهيله
بين بين لأن الهمز قد توسط بزائد هكذا فأحياكم فأحياكم الدليل على التحقيق وما فيه ألفا واسطا بزوائد دخل عليه فيه وجهال أعملا والدليل على التسهيل، وفي غير هذا بين بين وفي حال وصل كلمة فأحياكم مما بعدها يكون عندنا ميم جمع بعدها محرك يقرأ بصلتها قولا واحدا ابن كثير وأبو جعفر ولقالونا أن اسكان والصلة وسبقة الأدلة لكن
نقف على كلمة فأحياكم لأنه يدوز الوقف عليها وبناء على ما سبقا نجمع هذا البزء من الآية على النحو التالي أولاً نقرأ لقالونا بالإسكان في ميم الجمع هكذا كيف بدء بعد ذلك نأتي بوجه التسهيل لحمزة هكذا فأحياكوا ثم نأتي بالإمالة للكسائي هكذا فأحياكوا بعد ذلك نأتي بقصر الصلة لقالون هكذا وظنوا سار معه في هذا ابن كثير ابو
جعفر بعد ذلك نأتي بالتوسط في الصلة لقالون هكذا ومع ذلك نأتي لورش بالطويل في الصلة مع الفتح في ذات الياء هكذا وكل جنوب ثم نعطف التخليل في ذات الياء لورش هكذا بعد ذلك نأتي لخلف عن حمزة بالسكت على الساكن المفصول على ميم الجمع هكذا ثم نأتي بالتسيل فأحياكم قوله تعالى ثم يبيتكم ميم جمع بعدها محرك سبق بيان نظيرها قوله
تعالى إليه ترجعون يقرأ ابن كثير وحده بصلة هاء الضمير في حال الوصل هكذا والدليل وما قبله التسكين لابن كثيرهم أما كلمة ترجعون فيقرأوا فيها بالبناء للمعلوم أي بفتح التاء وكسر الجيم يعقوب وحده هكذا توجون والدليل على ذلك من الدرة قول الإمام ابن الجزري رحمه الله ويرجع كيف جاء إذا كان للأخرى فسمحوانا الحناء وبناء على
ما سبق نجمع هذا الجزء من الآية على النحو التالي أولا نقرأ لقالون بالإسكان في ميم الجمع هكذا ثم سار معه في هذا أكثر القراء نعطف عليه يعقوب هكذا بعد ذلك نقرأ بالصلة لقالون هكذا قرأ مثله أبو جعفر نعطف بعد ذلك ابن كثير هكذا إلى إيجاد أوجاوون